اخبار محلية
أخر الأخبار

السفير صلاح الكندو والإشاعات المأهولة

السفير صلاح الكندو والإشاعات المأهولة
موقع سودافاكس في عام ٢٠١٩
نشر خبر اقالة الوزيرة اسماء محمد عبدالله وزير الخارجية وكانت تمارس مهامها في اديس ابابا وتم نفي الخبر من قبل الوزارة في نفس اليوم .
وما ان نشر الخبر إلا وسارع بالنفي نفس المصدر وما هو حدث مع سعادة السفير الكندو بسلطنة عمان من زات الجهة والمصدر وما ان سارعت الجهات بنفي الخبر بسرعة البرق وهذا ان دل يدل علي ان وراء الشائعات مؤامرات كبيرة.
تمتع السفير الكندو بقوة وجراءة شخصية جعلته يخلق من سلطنة عمان معبر أمن وقبلة للسودانيين للمملكة العربية السعودية في ظل ازمة الحرب وجعلته يحقق ايرادات للدولة ووزارة المالية في ظل ازمة الحرب وهو ما لم يحقق في عهد السفارة منذ تأسيسها وكل نجاح وراءه أعداء .
عمل سعادة السفير الكندو في عدة محطات مهمة واهمها جمهورية الصين وهو بمعية ومرافقة الرئيس البرهان حين كان المسؤول العسكري لدي الصين وهو ما خلق له قاعدة تفكير كبيرة في فن ادارة الأزمات .
هم السفير وهو يحمل رسالة لبلاده ويسهل التعاون الاقتصادي للشركات الحكومية وخصوصا اكبر الشركات للسودان ولقاءه لترتيب عمليات أعمالهم من سلع استراتيجية وترتيب تعاون رجال أعمال عمانيين وسودانيين عبر منظمات عربية دولية تحت مظلة مجلس الوحدة الاقتصادية العربية بجامعة الدول العربية لتسهيل توفير السلع الاستراتيجية للسودان وتسهيل أعمال رجال الأعمال جعل ضعاف النفوس يقفون وراء نجاحات الرجل
معروف عن ان وزارة الخارجية تشكر من قدم للوطن من سفراءها ولا تعفيهم ولكن يمكن لها التنقل وتبدل المواقع والسلطنة البلد البكر التي استقبلت شعب السودان ونظمت له من استقبال وحفاوة وكرم ابتداءا من لقاء سعادة السفير بفخامة السلطان طارق وهو ينصب سفيرا وامتدادا لعلاقات تاريخية بين الشعبين العظيمين هي ما جعلت الحسد يستشري من ذوي النفوس السيئة
فأمضي سعادة السفير الكندو فاينما حللت انت شعلة يفخر بها الوطن وانت رمز للتقدم والشفافية والنزاهة -وراء كل نجاح أعداء كثر وهنا يكمن نجاحك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى