اشراقات انتصار جعفر ميارم فاشر السلطان حضارة وجسارة ..
٠اشراقات انتصار جعفر ميارم فاشر السلطان حضارة وجسارة .. كلما تشر ق شمس بلادي الحارة تلغي بظلال أشعتها علي المرأة السودانية فتذداد تؤهجأ ولمعانأ وحضورأ انيقا في كل المحافل في وقت السلم والحرب تثب انها حقا (شقائق الرجال )... (فالذهب لا يصدأ)... تنطبق هذه المقولة تماما علي المرأة الدارفورية (الميارم). سلالة (ميرم تاجا).....وهن يقفن خلف أبطال القوات المسلحة سندا وعضدا بكل الوان الشجاعة والكرم السخيء وهن مقاتلات في الخندق وتارة يصنعن الطعام لكل المقاتلين الشرفاء من اجل عزة وكرامة هذا الشعب الابي...وتارة اخري بالكلمة الحماسية و (الزغرودة ) لبث مذيد من الثبات ورفع المعنويات في إشارة واضحة مفاده انتم حراسناو انتم أمننا واماننا وانتم سندنا وانتم رجال الحوبه ... فلا غرو في ذلك فهن حفيدات السلطان علي دينار . فالاسم لوحده يكفي حبث يحمل معني علؤ الشأن والعظمة..والمال والابهه.والنار والشجاعه والكرم ..وفعلا (للانسان نصيب من اسمه)... الذي سجله باحرف من نور وهو يكسؤا الكعبة المشرفة بالاراضي المقدسة ويحفر (بيار علي ) ويشعل تقابة القرآن الكريم منارة سامغة لعلم والتعلم هذا قليل من كثير ..انه تاريخ ناصع البياض محصن ضد النسيان . ستظل فاشر السلطان عصية علي الجنجويد الاوباش بل.هي مقبرتهم النهائية في إقليم دارفور الذي سيتم تحرير كل شبر من أرضه الطاهرة التي دنستئها مليشيات الدعم السريع الهالكة .. ويخوض الجيش السوداني الباسل معركة الوجود الحتمي لشعب صاحب حضارة ضاربه في الجذور تحكي عن عظمة أمة لا مثيل له في هذة المعمورة .اختص المولي عز وجل أرض السودان وشعبه.بخصائص جغرافية طبيعية ثروات هائلة في مختلف المجالات سوا ء كان داخل البسيطة او علي سطحها متعددة المنافع لحياة تكمن فيها الترف والرفاهية ليس حياة المعاناة والشقاء ولكن (ليس كلمايتمناه المرء يدركه)...و(تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن)..ومن اجل تلكم الخائص... كان له نصيب الأسد في المطامع الدو لية و(الغيرة والحسد) من دول الجوار الذين كنا نحسبهم( أشقاء ) ويقدرون قيمة (العشرة )... يقاتل الجيش السوداني الباسل وفي معيته قوات الشرطة العين الساهرة التي باتت تحرس في سبيل الله فلن تمسها النار بإذن الواحد الأحد.. .وجهاز المخابرات الوطني صنائع وطلائع المعر وف أينما وجدوا نفعوا ...بجانب حركات الكفاح المسلح التي أدركت ان الوطن يعلي ولا يعلا عليه ..والسودان يسع الكل (بالمحبة والمحنة ) ولسان حالها يقول .. ياأصلنا............... ومبتدأنا وياحلات..........مسرح صبانا ذكرياتنا.............. ومشتهانأ انت فينا كبير ....وحبي ليك كبير القومه ليك ياوطني . كما خطأ يراع الدكتور الفنان عبد الكريم الكابلي رحمه الله صاحب مدرسة فنية زاهية بالكلم الطيب ولحن الأسر تسمؤ وتعلؤ بكل القيم الإنسانية الراقية القيمة .... فضلا عن إسناد شعبي واسع واستنفارعريض يومنؤن بانهم (كلهم جيش )...سواء كانوا من كتائب البراء .و المجاهدين الذين يقفون حائط سدا منيعا..يسحق كل مخطاطات الجنجويد الإرهابية المجرمة .. . الجنجويد الاوباش ومن خلفهم العملاء والخونه في الداخل والخارج يتلقون الهزيمة تلو الاخري في محيط فاشر السلطان حاضرة ولاية شمال دارفور اكبر مدن الإقليم والعاصمة السياسية والإدارية التي انصهرت بداخلها كل قبائل السودان (زرقه وعرب ).لانها لم تكن دارأ للفور فقط ...بل كانت وستظل قبلتهم في التجارة والاستثمار فهي حبلي بكل الخيرات ...يمتاز مجتمع الفاشر بترابط اخوي مليء بصدق العاطفة واحترام الذات.... والشاهد الان هم في لحمة وطنية عظيمه التفافهم حول مدينتهم العريقة ويرسلون الرسائل الي ال دقلو وميليشاياتهم الإرهابية فعلا وقولا ( النمر كان مات كلو جلداتو ارقط) و (بجنقور في فاشر ولا عندو رأي)..... . اشراقة اخري .. حسم رئيس مجلس السيادة الفريق عبد الفتاح البرهان امر تسليح المقاومة الشعبية بولاية الجزيرة بتسلحيهم لصد عدوان مليشيات الجنجويدالارهابية خطوة كبيرة لكسر شوكة الجنجويد الاوباش .... .وفي مدينة عبري المحسية باولاية الشمالية يوجد( فرن) يوزع( العيش) .مجانا لاسسر المتعففه ونازحي الحرب ...في لفت وطنية بارعة ونصر من الله وفتح قريب. entsarjfar333@gmail.com

٠اشراقات
انتصار جعفر
ميارم فاشر السلطان حضارة وجسارة ..
كلما تشر ق شمس بلادي الحارة تلغي بظلال أشعتها علي المرأة السودانية فتذداد تؤهجأ ولمعانأ وحضورأ انيقا في كل المحافل في وقت السلم والحرب تثب انها حقا (شقائق الرجال )…
(فالذهب لا يصدأ)… تنطبق هذه المقولة تماما علي المرأة الدارفورية (الميارم). سلالة (ميرم تاجا)…..وهن يقفن خلف أبطال القوات المسلحة سندا وعضدا بكل الوان الشجاعة والكرم السخيء وهن مقاتلات في الخندق وتارة يصنعن الطعام لكل المقاتلين الشرفاء من اجل عزة وكرامة هذا الشعب الابي…وتارة اخري بالكلمة الحماسية و (الزغرودة ) لبث مذيد من الثبات ورفع المعنويات في إشارة واضحة مفاده انتم حراسناو انتم أمننا واماننا وانتم سندنا وانتم رجال الحوبه …
فلا غرو في ذلك فهن حفيدات السلطان علي دينار . فالاسم لوحده يكفي حبث يحمل معني علؤ الشأن والعظمة..والمال والابهه.والنار والشجاعه والكرم ..وفعلا (للانسان نصيب من اسمه)…
الذي سجله باحرف من نور وهو يكسؤا الكعبة المشرفة بالاراضي المقدسة ويحفر (بيار علي ) ويشعل تقابة القرآن الكريم منارة سامغة لعلم والتعلم هذا قليل من كثير ..انه تاريخ ناصع البياض محصن ضد النسيان
.
ستظل فاشر السلطان عصية علي الجنجويد الاوباش بل.هي مقبرتهم النهائية في إقليم دارفور الذي سيتم تحرير كل شبر من أرضه الطاهرة التي دنستئها مليشيات الدعم السريع الهالكة ..
ويخوض الجيش السوداني الباسل معركة الوجود الحتمي لشعب صاحب حضارة ضاربه في الجذور تحكي عن عظمة أمة لا مثيل له في هذة المعمورة .اختص المولي عز وجل أرض السودان وشعبه.بخصائص جغرافية طبيعية ثروات هائلة في مختلف المجالات سوا ء كان داخل البسيطة او علي سطحها متعددة المنافع لحياة تكمن فيها الترف والرفاهية ليس حياة المعاناة والشقاء ولكن (ليس كلمايتمناه المرء يدركه)…و(تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن)..ومن اجل تلكم الخائص… كان له نصيب الأسد في المطامع الدو لية و(الغيرة والحسد) من دول الجوار الذين كنا نحسبهم( أشقاء ) ويقدرون قيمة (العشرة )…
يقاتل الجيش السوداني الباسل وفي معيته قوات الشرطة العين الساهرة التي باتت تحرس في سبيل الله فلن تمسها النار بإذن الواحد الأحد..
.وجهاز المخابرات الوطني صنائع وطلائع المعر وف أينما وجدوا نفعوا …بجانب حركات الكفاح المسلح التي أدركت ان الوطن يعلي ولا يعلا عليه ..والسودان يسع الكل (بالمحبة والمحنة ) ولسان حالها يقول ..
ياأصلنا…………… ومبتدأنا
وياحلات……….مسرح صبانا
ذكرياتنا………….. ومشتهانأ
انت فينا كبير ….وحبي ليك كبير
القومه ليك ياوطني .
كما خطأ يراع الدكتور الفنان عبد الكريم الكابلي رحمه الله صاحب مدرسة فنية زاهية بالكلم الطيب ولحن الأسر تسمؤ وتعلؤ بكل القيم الإنسانية الراقية القيمة ….
فضلا عن إسناد شعبي واسع واستنفارعريض يومنؤن بانهم (كلهم جيش )…سواء كانوا من كتائب البراء .و
المجاهدين الذين يقفون حائط سدا منيعا..يسحق كل مخطاطات الجنجويد الإرهابية المجرمة ..
.
الجنجويد الاوباش ومن خلفهم العملاء والخونه في الداخل والخارج يتلقون الهزيمة تلو الاخري في محيط فاشر السلطان حاضرة ولاية شمال دارفور اكبر مدن الإقليم والعاصمة السياسية والإدارية التي انصهرت بداخلها كل قبائل السودان (زرقه وعرب ).لانها لم تكن دارأ للفور فقط …بل كانت وستظل قبلتهم في التجارة والاستثمار فهي حبلي بكل الخيرات …يمتاز مجتمع الفاشر بترابط اخوي مليء بصدق العاطفة واحترام الذات….
والشاهد الان هم في لحمة وطنية عظيمه التفافهم حول مدينتهم العريقة ويرسلون الرسائل الي ال دقلو وميليشاياتهم الإرهابية فعلا وقولا ( النمر كان مات كلو جلداتو ارقط) و (بجنقور في فاشر ولا عندو رأي)…..
.
اشراقة اخري ..
حسم رئيس مجلس السيادة الفريق عبد الفتاح البرهان امر تسليح المقاومة الشعبية بولاية الجزيرة بتسلحيهم لصد عدوان مليشيات الجنجويدالارهابية خطوة كبيرة لكسر شوكة الجنجويد الاوباش ….
.وفي مدينة عبري المحسية باولاية الشمالية يوجد(
فرن) يوزع( العيش) .مجانا لاسسر المتعففه ونازحي الحرب …في لفت وطنية بارعة
ونصر من الله وفتح قريب.
entsarjfar333@gmail.com